![]() |
المحاسب القانوني ناصر التاج |
دستورها : ( الحقيقة، العدالة، الإفصاح )شعارها: ( الاعتراف، القياس، العرض، الإفصاح .. في ظل الاستمرارية والاتساق)
تحكم بالمبادئ والمعايير الدولية ( IFRS أو GAAP ).
مسؤولة عن إصدار المراسيم الملكية ( قائمة المركز المالي، قائمة الدخل، قائمة الدخل الشامل ، قائمة التغيرات في حقوق الملكية، قائمة التدفقات النقدية، والإيضاحات).
لا يمكن لأي سلطة أخرى تجاوزها، فهي الناطقة الرسمية للدولة أمام الأسواق، المستثمرين، والمجتمع الدولي.
تُدير الشؤون الداخلية للدولة.
لا تظهر في الإعلام، لكن قراراتها تؤثر في السياسات اليومية ( اتخاذ القرار، التسعير، الموازنات، التنبؤات ).
مستشار موثوق للملكة، يُقدم لها التقارير السرية عن حالة الدولة ( تحليل الانحرافات، تقييم الأداء ).
يُراقب الخطوط الأمامية (التكاليف المباشرة وغير المباشرة).
يحافظ على كفاءة الإنتاج، ويمنع تسلل الهدر.
يستخدم أسلحة قوية مثل التكاليف المعيارية، وهامش المساهمة، وتحليل نقطة التعادل.
تسهر على عدالة القوائم المالية، وتُحاسب كل من يُخالف مبادئ الشفافية.
تملك صلاحية إصدار " رأي قانوني " (نظيف، متحفظ، عكسي، امتناع ).
لا تتبع الملكة، بل تراقبها… وتعاقب إن لزم.
تفرض قوانين الدولة (القوانين الضريبية)، وتحرص على الالتزام بها.
تُصدر التقديرات الضريبية، وتُتابع ملفات الزكاة والضريبة.
دائمًا على اتصال بالقصر الملكي ( المحاسبة المالية ) لأخذ المعلومات منها.
تُدير الموارد العامة، الموازنات السنوية، وحسابات الوحدات الحكومية.
تختلف في نظامها عن المحاسبة المالية، فهي تعمل بالأساس على مبدأ " الرقابة العامة " و" المساءلة السياسية ".
تلاحق التزوير، الاحتيال، وغسيل الأموال.
تعمل في صمت، لكنها تصدر تقاريرها في المحاكم وفي تقارير الطب الشرعي المالي.
تُستخدم عند الطوارئ… وتحكم بالتحقيق.
- وزارة الثقافة والتعليم المحاسبي: 📚
🧠 المحاسبة الأكاديمية – العالِم الفيلسوف
تُعلِّم وتُنظّر وتُؤصّل.
تنشئ المدارس المحاسبية، وتطور الفكر والمفاهيم.
لا تحكم، لكنها تُشكل وعي الأمة.
يُقسمون يمين الولاء للملكة (المحاسبة المالية).
يعيشون في " دورة محاسبية "، من القيد المزدوج إلى الإفصاح النزيه.
يضعون القوانين التي تلتزم بها الدولة.
وتُراجع دساتير الدولة المحاسبية دورياً.
ينفذون الأوامر المالية.
يحرسون التوازن بين الأصول والإلتزامات.
شعاره : " كل عملية لها قيد مزدوج، وإن اختلّ الميزان، ضاع الأمن المالي ".
ومن لم يحترم هيبة هذه الدولة، عاش في فوضى مالية، وانهار نظامه كما ينهار مركز مالي بلا أساس.
تعليقات: 0
إرسال تعليق